{{ ظاهرة المعارضين العرب والمسلمين ولي ماذا؟}}
مقدمة الموضوع }{ نقول ظاهره لأنها ظهرت بكثره بداية ألأفيه الثالثه ولو إنها كانت موجوده قديماً قدم الدول وألإمبراطوريات والمعارضه نتيجه طبيعيه لوضع سياسي أو إقتصادي أو إجتماعي لكن عندما نسمع من المعارضه نقول هم على حق مما نشاهده من أوضاع المنطقه إلا أن هذه المعارضه منذ ظهورها حتى يومنا هذا لم تفرز شيء من فعل يذكر
إلا ألأقوال والجعجعه والتهديد والوعيد لدرجة ان بعضها بل أغلبها فقد مصداقيته الشعبيه ونصرته
وهذا يدل على شيء خفي لانعرفه غير الذي هو يقال للشعوب والكلام لاينتهي
نبني بيوتاً في الهواء حين المساء وزيناها بالنجوم نريد أن نسكنها وما أن أصبحنا لم نجدها
فبعضهم يتستر بألإسلام فيتخذه سلمآ يصعد من خلاله كون الشعب يميل إلى ألإسلام
وبعضهم يتشدق بالقوميه والوطنيه حتي يبلغ مراده الشخصي ولا يصل الكرسي
وبعضهم يدعي ألإصلاح وصلاح المجتمعات وليس السياسات كل هذه التقليعات شهدناها ولم توجد على أرض الواقع مجرد شعارات للأستهلاك الشعبي تطلقها الحكومات بإيعازات أمريكيه وغربيه إسرائليه
وفي ذلك تهديد من القوى المسيطره على الدول الناميه كون ألأمر يشملها بكاملها من أجل أن يستمر هذا الراعي في المحافظه على رعيته وتصدير خيراتها لهم فلو نسي أو أخطئ يذكرونه بالمعارضه بأنها لديهم وقادرين على إزالته أو إزعاجه بما يرونه من تخريب وتشويه صورته كما حصل مع زعماء سابقين وآخرين بعضهم موجودين فيختلقون الحجج ويخلقون المشاكل وفي ألأصل لاوجود لها ويطلقون إتهامات ويرمون بها وهي لم تكن موجوده والكلام لاينتهي
صدقوني ياإخواننا القراء والمثقفين والعامه عموماً وألله العظيم لو هؤلاء لصلحت حال ألأمه ولم تكن هناك أي مشاكل حتي مع الزعماء الحاليين أقسم بإلله
لكن هم الذين يقومون بهذه ألأعمال حتي لاتلتفت إلى نفسك وتبقى في دوامه من ألأخطاء وألإتهامات إعتقاداً منهم بحسب سياساتهم القديمه والتي لازالو يسيرون عليها وكأنهم في الخمسينات من القرن الماضي ونحن في جيل النواة والنيترون والنانو والعالم أصبح قريه واحده في الربط ألآلي والهوائي المرئي
ختاماً أرجو المعذره إن تجاوزت أو نسيت بسبب إنفعالي وتفاعلي شكرا لكم }
{ أخوكم العقلا من لديه تتمه أو تعليق يكمل